المُراقبة التي أُقرُّ لها بقوارب من التقدير
عنُود بنت تركي الرَّاكِنةُ لأركان التفكير
..مرورُكِ الأميري بين ممراتي,من المناراتِ المُنيرةِ لِمرآتي..
..وعُبُورُكِ العبيري أرعب عباراتي وأعارها الروعةَ والبراعه..
..وإحترامُكِ لما أحويه يُحَتِّمُ عليَّ بُحورا حارَّةً من الإحترامات..
..وإشادتُكِ بي كالشهد ومن الشهاداتِ التي شَدَّت إندهاشاتي..