قصيدة قلتها بعد ان رايت في مهرجان التراث شايب ينضر في المكان ويبكي ويدعو بالرحمة لمن كانو في هذا المكان وانتقلواعن الدنيا الي دار البقاء
عصر يوم السبـت جيـت المهرجـان،،،،،وشفت في ركن مـن الاركـان شايـب
بـانـت بـوجـهـه تجـاعـيـدالزمان،،،،وشعرراسه شاب من دنياالعجايب
قــام ينـظـر مــن مـكـان لـيـا مـكــان،،،،ثم تذكرشـيء عَـنـه سنـيـن غـايـب
ويـشـر لـمـكـان يـجـلـس بـــه فـــلان،،،،وهل دمعـه مثـل همـال السحايـب
وقـــال هالـمـكـان فـيــه فـــلان كان،،،،والمكان اللـي هـنـاء فـيـه الركـايـب
يبـكـي ويـدعـي برحـمـه والجـنـان،،،،للي فوق قبورهم حطـو النصايـب
وذم دنيـا"مـابـهـا لــحـــدن أمـــــان،،،،تقلب الافــراح لاحــزان ومصـايـب
دمعتـن هلـت مــن اشــواق وحـنـان،،،،،للي غـابـو مــن رفـاقـه اوحـبـايـب
كـل خاطرعصريـوم السـبـت شــان ودمعة الشايب للاحزان السبايب