صَبَّــــآَحْ || مَسَّــــآءٌ {●الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ●
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِـــــوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ ●●وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ ●● فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُ وَانْتَشَرَ ●● وَجَالَتْ مَعَهُ خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَهُ عَبَقِ الْمَاضِيْ ●● وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ ● إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ● ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ ●● فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّةِ الْجَوْهَرِيَّةِ الْشَّامِخَةِ ؟!
وتم بعيد
الْمُتَمَيِّزه فِيْ أُسلُوبِها ● الْمُتَأَلِّقه بِتَوَاجَدُها ● الْعَذْبه وَالْمَرِحَه بِردُودَهُها
الْرَّائِعه بِتَعَاوْنْها الْمُلْحُوْظَه ● النَّيِّرَه بِآرَائَهَا ● بِسَعَةِ صَدْرَهَا وّحُبَّها لِلْخَيْرِ
{● حَقّا شَخْصِيَّةٌ نَادِرَةٌلَا أَمْلِكُ إِلَا الْوُقُوْفَ إِحْتِرَامَا لها●}
يَدَ لَطَالَمَا امْتَدَّتْ بِالْعَطَاءِ لصَرْحْنا الْشَّامِخِ
وَاسْبَغْت عَلَيْنَا مِنْ فَيْضِ الْسَّخَاءُ
فَعَطَائها ●●
بَحْرِ لَا شَاطِئُ لَهُ وَمَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ
●● أَلْفَ الْفُ الْفِ مَبْرُوكْ ●●
وَصَوْلِكَ لِلألْفِيّةً بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
إِسْمٍ يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ ابْدَاعآً
قَلْمٌ ●● لِلْحَرْفِ مَعَهُ رِحْلَةَ لَا تَنْتَهِيَ
فَكَّرَ رَاقِي تسْحَرُنَا بِسَمُوهَـُا
حَقّآً أَنْتي مِثَآلَ يُحْتَذَىَ بِهِ
بِالْأَدَبِ وَرَوْعَةِ الْأَخْلاقِ
بِالْطِيْبَةِ وَصَفَاءُ الْقَلْبِ
بِالْتَّمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
بِالْجِدِّ وَالْمُثابرَهُ
بِالْمَرْحِ وَرَوْعَةِ رُوْحِكَ الْجَمِيلَهْ
آَتَمَنَّىْ لَكٍ مَزِيْدٌ مِنَ الْعَطَآءِ الَرَآَقَيِّ
وآطِلّبُ مِنَ الْلَّهِ تَعَآلَىْ انْ تَكُوْنَ شِآهَدَهُ لَك بِالْأَجْرِ
لكِ أج ؛ــزل آلدع ~ــــوآت بمزيد آلتآلق
فقط أتيت إلى هنـــآإ
أبآرك لكِ وصولكِ لـألفيتكِ آلمثمرهـ بـ كل إبدآع وتألقـ ..
اختك / هـمـ الجنوب ـس