مساااحه خاااصه لـ ِ الغياااب فقطْ...!!!

الغياب : يكشِفُ لنا مقدار تعلقنا بالشخص
أو الراحة العظيمة بغيابه !
الغياب : يُفسر الشعور بِكُلِ صِدق
..،

؛’
مَآ[ لِلغِيآبْ ]
بِـ . . عَـآلمْ الحُبْ تَبْريرْ ’
عجزتْ اعذ رَ رَ هْ واتْحَملْ غِيَـآبَه : (
مَآقِلْتْ لَه :
ابِيْ القُمَرْ بيدِيْ يَصِيرْ !
وَمَآقِلتْ ابِيْ :
| بِسَسَآطْ وسَحآبَهْ |
بَسْ الليْ طَلبْتَه شَيْ مِنْ حَقِيْ يَصِيرْ ’‘
اعَرِفْ انَا مِينْ بِصَفْحَة كِتَـآبَهْ

حيييل يوجعنآ الغيآب

شكرآ لـ جعل مسآحه لـ إشتيآقنآ لهم


هـــــــــدوء ... لقلبك الطآهر

..‘

لآتغيب ارجوك يآعمري .. أخآف !

........ ينتهي بي اليآس دآخل مسرحه ..

والصبآح يموت من هذآ الجفآف !
....... وانت مآتلقى حبيب ٍ.. تجرحه !

تشرفت بحضورك همس هنا

فدعي قلمك الهادئ يجرح تفاصيل الغياب

كوني بالقرب فمكم هو جميل ان يكون مثلك هنا





تقديري

اللي ترك في داخلي صوته وغاب
............. وينه يحرر (صرخة الصمت) فيني

على الوطن محسوب من ضمن الاغراب
............. مجهول في كل الشوارع حنيني

وينه ؟! تعبت احط لغيابه اسباب
............. مااشوف غير الخوف بينه وبيني !!

لَآ غبَت عنَ عيـنيَ لبسَ كـونيَ " غيَآب "
. . . ( وَ تصيرَ كلَ النـآسَ فيَ غيبتَك !
[ إنـت ]

مِن الْمؤلمْ أن تستنزف كلّ مشاعرك.. تفكيرك.. طاقتك.
...و وفائك

لأولئك الغائبين.
وأنت على يقين بأنّ : لا عودة

ﻭﺍلله آﻧﻲ ﻓﻲ غيابك ﻣﺤﺘرﻡ .. ﺣرمة غيابك
ﻋﺎﻳش ﻟﺤﺎﻟﻲ ! أغض الـطرﻑ / ﻭﺃﺗﺤرى ﺣﻀوركَ
..،

كيف اتحمل غياااابك وانت خابرني؟ ماطيق حتى وداع الشمس لا غابت !

جيت الأيام الفايته وبين جدارن الأطلال
جيت الدروب الموجعه الي أبعدتك عني
كن الجسد غاب ومابقي مني الى الظلال
ودمعة حزن سالت ولا أستئذنت منـي
..،

نامت عيونك
وصحى الليل مظنوك أغاني
قصت جناح الثواني غيبتك
وصارت الساعه أماني

تراني ما حسبت إن الغياب بيشغل افكاري
إلين استأثرت غيبتك بالتفكير واشغلتــك
أنا أدري عن شعورك تجاهي وأنت بي داري
ولولا قدرك بنفسي أبد ما كــان حايلتك
مجرد لحظة مرت علي ومالها ذكر ولا طاري
سوى أنك دايم بعيني ولا عمري تجاهلتك
..،

انت غايب
يعني الدنيا
بلا
ذوق وحبايب
(بوحي )

من سيرةَ الشوقْ ..
لين : آلخوف و الرعشهَ ..
يآ دفتريْ الرثَ .. كفن بآقيْ أشعآريَ |
ويآحضرة اليأس جهز ( للأمل ) نعشه
مآ عآد للحلم بعد .. غيبته طآ آ آ آ ريْ
..،

الشعور: اللي أحسّه (ماتحسّه)

والغياب اللي هلكني صار عادي!

والخفوق اللي أحسّه (مآت / حسّه)
كم ينادي؟ ولا حيااة لمن تنادي”