وكأن مابعد الودآع صهيل لا يكف عن الأمنيات بين يدي الحلم القابض على جمرة الشوق
وكل ما يتردد في المدى يحزم حقائبه على عجل
من سطح الكلمات الغارقة بالجمال وعلى ناصية الحرف المنسكب بالعبير
قفزت كي احظى بقراءة تسد الرمق وتزجر الصمت
كنت هنا ومازال يطربني اللحن لاهز راسي اعجابا
اطربتني اطربتني بهذا الشجن وجداً
رآئع ي حفيد الغيم
اهلن بأنثى المطر هطولك جمييل وأكثر
تشرفت بهذا التواجد
جل احترامي وتقديري
حفظك الله ورعاك