الّليله رُغم حُزنهَا قَهوتِي مِن غمُوض مشَاعرِي إلاّ أنّنِي سَأرتَشف صبَاحَاتهُم الرمَادِيَة رُغم المَرَار . .
للأسَف الكَلِمَات لاتَتَعَرّى إلاّ فِي مينَاء [ الحُزن ] . .
حينَ نَشتَكِي مِن أحزانَنَا لِمَاذا يُرَاق دَم أقلامُنَا أمَام المَلا .؟. . .
مراقب عام
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهف . أسكُنِي فِي بَاحَاتهَا النَدّيَة للأبَد وَاتركِي لنَا فيهَا سَكَاكر حَرفُكِ فَأنَا مُجنُون قَهوتكِ فِي لهفَتِي كُلمَا تَبخّرت الغيمَات مِن كُوب أمنِيَاتِي تَحيّة تَلِيق .. لـ الِصَمت وَصبَاحُكِ يَلتَحِف يِقطرَات النَدَى إجلال .!. . . أُستاذ الحرف محظوظون اصحاب الحرف المُتواضع امثالي حين يحظون بتحفيزً من كُتاب مرموقون يُشار اليهم بالبنان كــ جنابك ممتنةً بعظيم الشكر والتقدير لسموك دمت دوماً كماتتمنى جُل احترامي
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
عندما فقد"غابرييل ماركيز" الذاكرة في آخر حياته قال لصاحبه عندما جلس بجانبه: أنا لا أعرفك،ولكن أعرف أني أحبك ! للذاكرة حدود لا يعرفها الحُب!
. لأنهَا الذِكرَى خَلِيط فِي وجُوه مُتَخَفّيَة لاتَخلُوا مِن نصَاعة الحُب .. أو الكَرَاهِيَة القَاتِمَة لِلرُوح . .
. لايَهُم أن يَمُوت حِلمِي مَعَاكِ أوَ حِين يُقطَف بِالّليل وَلكِن الأهَم فِي أيّ وِسَادَة سَيُدفَن إنّ حَضر الدَفن .؟ عَجبِي : لايَمُوت إلاّ .. الأحيَاء . .
القـهـوة هي عجـوز مُعمّرة' لها أحفـاد برره يقبلونـّها كل صباح' ومساء' وأنا أكثرهم براً بها .
في هذه اللحظات لاشيء يُغري هدوء الليل الطويل سوى أن تشرب على مهل كوباً من القهوة ..!
يَومَاً مَا لم أُكتْب إسمكِ عَلى جِدَار الشَمس وَلكنّي خُفت عَليكِ مِن رطُوبَة فَجر العُمر .::[ صبَاح الشَتّوِيَة ]::.
صاحب الحظ العاثر ، ذائقته الموسيقية دوماً فاتنة .
وبعض الأوقات تُجبرنا الظروف على إخراج الحُروف
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبآح الخير وبعض الأوقات تُجبرنا الظروف على إخراج الحُروف أهلاً بـ صبَاح الخَيرلكَ .. أسرَاب شُكر لا تَنتَهِيوَلكَ الحُب .. وَالأمَانِي وَالمقَاهِي فَأنَا الصَغِير أمَام حَرفكْ يَاقَدِيرِيكلمَا تَوشّحت بِألوَان صبَاحَاتك صُولجَات تَقدِيرِيالرَاهف . .
. . يَا تُرَى كَيفَ سَيَكُون العَالم المُبتَلِي لو غَفَوت عَلى صَدركِ ليلَة وَاحدَة تَقّديس . .
. . كُلمَا سَألُوكِ عَن وَطنِي وَكُلمَا أشتَدّ أشتِيَاقِي لَملَمِيني عَلى عِطر الأمَانِي بين كَفُوف الرِيح . .