إليك أيتها الأنثى الملائكية

يا أنتي... من أين أبدا عنك حديثي؟

بلاغتي وسعة اطلاعي في كتب الأدب... كلها اعتذرت عن وصفك

كل كلمة من كلماتي تختفي خلف اختها خجلا

وفي الحقيقة كل المعاني معذورة.... لأنها لاتستطيع وصف جمال الصورة

من أي بنات حواء أنتي؟

لالا أنتي فارقة عنهن في الجمال وحسن الكلام

أنتي راجحة العقل...

لذلك أسرتي قلبي.... و سيطرتي على لُبي

اسمحي لي أن أسميك الأنثى الملائكية

كم تمنيت في هذه اللحظة أن أكون شاعر

لأصف لك حبي وحجم المشاعر

ولكن كبا بي جوادي في ميدان حبك وجمالك

أحبك على كل المذاهب

خذيني معك على غيمة جمالك لنحلق معا

فأنا لك ومعك في كل شي طاعة وسمعا



بقلمي / إحساس رسام

غاصت اهازيج الاحساس مشاعرك
هنا فارتوت اذواقنا حد الاكتفاء ..
فشكرا لقلمك واحساسك الانيق
ودي وتقديري ،،

قلم فاق حدود الخيال رائعه حرووفك

اشكرك ع طيب مااجدته لنا من محبرتكك

طبت خيراً.

أخي العزيز هدوء الجوري
مرورك الأروع والأجمل أنار المتصفح
أنت بكلامك وروعة خلقك تدعم وتشجع الكل
لك مني بساتين من الياسمين وعقود من الفل.

الفاضلة نظرة خجولة
مروك الذي فاق الخيال
لك شكري وتقديري.

إحساس
كلامك أنيق
تستاهل محبوبتك

حياك الله أخي سالم الزير وإلا الزير سالم هههههههه
الأناقة كلها في حضورك

“إحساس رسام “

نثرت بذور الحب لتنبت بين ثنايا الصفحات
وروداً
 وتجعل من نبض مشاعرك وأحاسيسك
معين تحوي من الزهور الأنفس
والأجمل والأعطر
قلعة فكرية شامخة ... حيث الحرف هنا
بلا حدود بلا رتوش ..
يسكن وجه البوح في خاطرتك
قمراً 
يخفقُ الكون جامحاً بـالحب
حيث عقود الألماس المتناثرة على
صدرِ الصباح
 قلمك رحيق شلالات
لؤلؤية .. ماطرة 
خلف الأفق يترنم
تهاليل أهازيج 
اخذتني لـ دُررِ مشاعر كواكبها لا تنتهي
انعم ببوح تذوب شموعة 
قطرةً قطرة .. لـتجتمع لحناً في قلبك..
الإنسكآب هنا إمتنآن 
وعطر يغلف اعيادنا هنا
؛
؛

لكم من ذات الحب وللأنثى الملائكية أزهى الحروف المرتلة
روح الورد وازكى عطورها ياسمين
لك ....

رواء الروح

لقد كان ردك أجمل من الخاطرة
سكبتي من روائع فكرك أروع الجمل
وليس بغريب عليك الإبداع فأنتي منبعه
شكراً بحجم السماء على المرور العذب
بساتين من الورد يغلفها أعذب الود.

الله ع الذوق والابداع راائع جدا شكرا لك

روعه ربي يعافيك احساس رسام
ابدعت بتسميتها ملائكيه

يسعدك ربي

أمير الشمال شكراً لمرورك الفخم

غفوة حلم
مرورك الأروع والأجمل أنار المتصفح

خاطرة فاقت الجمال