كان شاعراسمه/ ناصر القحطاني
يعشق فتاة اسمها/العنود
فتقدم لخطبتها أكثر من مره ولم يحالفه الحظ
تزوجت الفتاه بأخر وبعد ثلاثة عشر عاما(13سنه) توفى زوجها
وكان ناصرا لم يتزوج حتى الأن.
خطب السيده التي أحب وتزوجها
فكانا أسعد إثنان.
بعد سنه أوأقل أنجبت زوجته مولودها من ناصر
ولكن ناصرا كان غير مرتاحا تلك الليله.
فذهب يحث الخطا للمستشفى وصادفته الممرضه
وقالت له مبروك جالك ولد
فقال أنا أسألك عن العنود لاعن المولود فقالت للأسف ماتت
بعد العزاء إنبرا لوحده حاملا حزنهوتعهدبأن لا أحد يربي إبن العنود غيره
حتى ولوكان بالمهد.
بعد عاما كاملا زاره صديق عمره الفنان خالد عبدالرحمن
الذي قام بمواساته وأن يتزوج وينسى لأن ذلك قدر الله
فمد الشاعر ناصر يده بجيبه وأخرج ورقة وأعطاها (مخاوي الليل)
فقرئها خالد عبدالرحمن وأعجب بكلماتها
فقال لناصر سأنشر القصه والقصيده فقال له بشرط أول من يغنيها أنت
ومنهاااا
العنود ألي جفيت الناس والدنيا بعدها
مدت الفرقا لغاليها وهي تعطي الثمينه
وينها ليش إتركتني ليش ماجت في وعدها
والقمر لاطل خابرها تجي بيني وبينه
رحت أنادي وتلمس في مهب الريح يدها
كني حصانن بلاصاحب طوا البيدا حنينه
رحت أصيح الصبح وينه والعرب مارد أحدها
ماسمعت إلا بصوتي يقول الصبح وينه
طبعا القصيده أطول وشدا بها الفنان
خالد عبد الرحمن
نقل بقلم/. اورنس بندر الضحيك
عن قريب سالفه وقصيدتها
وإ ذا أخطأت فقوموني بصوابكم
شكراااااااااا
..
العرض العادي
