[align=center][tabletext="width:76%;background-image:url('https://1.top4top.net/p_13858gbnw1.png');border:3px double white;"][cell="filter:;"][align=center] ﻗﺎﻝ ﺍلعلاَّمة ﻣﺤﻤﺪ بن ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻌﺜﻴﻤين -ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠَّﻪ-: ﺻﻴﺎﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻟﻪ ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺮﺍﺗﺐ: اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ: ﺃﻥ ﻧﺼﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻭﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ: ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﺗﺐ ﻟﻤﺎ ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﻨﺪ: «ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ﻭﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ» ﻭﻷﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺇﺫﺍ ﺻﺎﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻬﺮ. ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ: اﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ: ﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: «ﻟﺌﻦ ﺑﻘﻴﺖ ﺇﻟﻰ ﻗﺎﺑﻞ ﻷﺻﻮﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ » ﻟﻤﺎ ﻗﻴﻞ ﻟﻪ: ﺇﻥ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺼﻮﻣﻮﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺤﺐ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺑﻞ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻛﻞ ﻛﺎﻓﺮ. اﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ: ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ. ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ: ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻭﺣﺪﻩ: ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ: ﺇﻧﻪ ﻣﺒﺎﺡ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ: ﺇﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ ﻓﻤﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻣﺒﺎﺡ ﺍﺳﺘﺪﻝ ﺑﻌﻤﻮﻡ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻴﻦ ﺳﺌﻞ ﻋﻦ ﺻﻮﻡ ﻳﻮﻡ ﻋﺎﺷﻮﺭﺍﺀ ﻓﻘﺎﻝ: «ﺃﺣﺘﺴﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﻔﺮ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺒﻠﻬﺎ»؛ ﻭﻟﻢ ﻳﺬﻛﺮ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ، ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ ﻗﺎﻝ: ﺇﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: «ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ »؛ ﻭﻓﻲ ﻟﻔﻆ ﺁﺧﺮ: «ﺻﻮﻣﻮﺍ ﻳﻮﻣﺎً ﺑﻌﺪﻩ ﻭﻳﻮﻣﺎً ﻗﺒﻠﻪ ». ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﺘﻀﻲ ﻭﺟﻮﺏ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻳﻮﻡ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺔ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ: ﻛﺮﺍﻫﺔ ﺇﻓﺮﺍﺩﻩ ﻭﺍﻟﻘﻮﻝ ﺑﺎﻟﻜﺮﺍﻫﺔ ﻹﻓﺮﺍﺩﻩ ﻗﻮﻱ، ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻧﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺑﺄﻥ ﻳﺼﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻗﺒﻠﻪ ﺃﻭ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ). ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ: 95 [/align][/cell][/tabletext][/align]
ربي يجازيك الجنه على موضوعك المفيد والسموحه بنقله لموقع اخر
سهااسعدك ربي ع طيب نورك راقني جداًمسموحه كووني بخيرروعافيهه
جزيتي خيرا ونفع بك وطال عمرك
مراقب عام
جزاك الله خير
إدارية
جزاك الله الف خير بارك الله فيك
عووافي لطيب نوركم الرااقي ربي يسعدكم منورين دووم طبتم خيراً
مشرفة أقسام
جزاج الله خير يالغلا
اللّٰهُم الوقار والنور واليسر والإنِشراح أينمآ وليتُ وجهي
عواافي لي نوروك وعبورك الود لك ال وطيب العافيه خيراً
بارك الله فيك وجزاك الله الف خير
خالد تسلم ع ردك الجميل طبت خيراً