جلس رجل آعمى على آحدى عتبآت عمآرة وآضعاً قبعتہ بين قدميہ و بجآنبہ لوحه مگتوب عليهآ :” آنآ آعمى آرجوگم سآعدوني “ فمر رجل آعلآنآت بآلآعمى ووقف ليرى آن قبعتہ لآ تحوي سوى قروش قليلة فوضع آلمزيد فيهآ و دون آن يستآذن آلآعمى آخذ لوحتہ . . وگتب عليهآ عبآرة آخرى و آعآدهآ مگآنهآ ومضى في طريقہ لآحظ آلآعمى آن قبعتہ قد آمتلآت بآلقروش و آلآورآق آلنقدية فعرف آن شيئاً قد تغير و آدرگ آن مآ سمعہ من آلگتآبہ هو ذلگ آلتغيير فسأل آحد آلمآرة عمآ هو مگتوب عليهآ فگآنت گآلتآلي :” آنہ يوم جميل لگنني لآ آستطيع رؤيہ جمآلہ “ آلحكمه هنآ ..
غير وسآئلگ عندمآ لآ تسير آلآمور گمآ يجب ! فهنآك دائمـآ اسلوب آفضل ..
الاسلوب هو المظهر الحضاري
في اي مجتمع ..
وتتفارق تلك المواقف في فن الاسلوب
لذلك هو من الفنون التي يصعب
اتقانها في كثير من الاوقات .،
وهذة القصة الصغيرة مثال لذلك ،،
شكرا بحجم السماء يافاضلة