الوالدان كالعمر لايتكرر مرتين
وقد أوصى بهما الله سبحانه ورسوله
فمن كان له والدين على قيد الحياة
ولم يبرهما فقد خاب.
فليغتنم الفرصه حتى لوبقي له واحداً
منهما
لم نلحق جزائهما مهما عملنا
حتى لوقاطعوك ولم يحنو عليك
ولم يربوك ولوشتموك يبقون والديك
( ولاتقل لهما أف ولاتنهرهما وقل
لهما قولا كريما....)
ماأجملهما بالمنزل هم بركته وخيره
ماأجمل حزاويهم (قصصهم)
ماأحلا عتابهم لنا وكذلك رحمتهم
مهما قلنا لم نوفيهما حقهما
تصدقوا لهما وصلوا من كان يصلهما
وبروا من برهما
اللهم إرحمهماااا
كتبه/. اورنس بندر الضحيك