مراقب عام
و… الإنسحاب من الفوضى راحة لا مثيل لها.
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
و ليت الليالي ليا من جابت الذكرى تعيدها بالحدث والصوت والصوره .
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
مراقبه عامه
وَ انا اللي كان يقتلني حنيني لحظة سكاتك ..!
و أنت الطريق اللي بعمري قطعته . .....أمشيه بأحلامي ولو ماتبينت
و… ليت بالي لا يبالي.
و أخبرني عنها أيُها الليل، أمَا زالت تُحِب رِفقتك؟ ..!!
وَ تدري انت فَ حياتي من تكون ..؛ فرحتي وَ كثير أشياء ماتنحكي ..!
و قَـدْ تَـكّون الحـياةُ مُـرَةٌ و سُـكرَها ڜخـص
و.. في خيَالي ألف مرّه ألتقيك.
وشلون ابسلى عنك وادله وأستخير وأنت الطريق بناظري وأربع جهاتي ".
وألقِ السكينة عليّ أنا وقَلبي يا الله."
وگــأنَّ وُجُـودها غيّمًا يُجاورني مدى العُمر
و الله ياخذ شعور الحيره بين انك تعاتب او تسكت.
و قالت السبت موعدنا ومات الكلام كل الايام صارت سبت من بعدها
وَ يّ قسوة الليالي وَ يّ كثر صبري ..!