العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات الأدبيـــــــة > منتدى اوراق من ذائقتكم > | المساجلات الشعريه |
 
 
إضافة رد
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-17-2024, 01:31 AM   رقم المشاركة : 91
معلومات العضو

مراقب عام

 
الصورة الرمزية زفرات الصمت
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

زفرات الصمت غير متصل


‏وما أسَفي على صَحْبٍ تَوَلَّوا..
‏ ولكنْ أين أدفنُ ذكرياتي؟







التوقيع

‏"تعجبني الأرواح الراقية
التي تحترم ذاتها وتحترم الغير
تتحدث بعمق وتطلب بأدب
تمزح بذوق
تعتذر بصدق
وترحل بهدوء".

رد مع اقتباس
قديم 02-17-2024, 01:47 AM   رقم المشاركة : 92
معلومات العضو
مراقب عام
 
الصورة الرمزية إحساس رسام
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

إحساس رسام غير متصل


وما حب الديار شغفن قلبي
ولكن حب من سكن الديارا







التوقيع

أنتي السماء بدت لنا

واستعصمت بالبعد عنا

رد مع اقتباس
قديم 02-17-2024, 02:18 PM   رقم المشاركة : 93
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


قولي بربِّكِ : أيُّ الشعـرِ أكتبهُ
‏بأيِّ آلاء ِ لحن ٍ عـزفُ مغناك ِ

‏الطينُ منهُ جميعُ الناسِ قد خُلِقَتْ
‏وأنتِ من أحمر العِنَّابِ سوَّاك ِ
‏ِ
‏هل سرُّ حُسنِكِ فيهِ الشمسُ قد نطقتْ
‏أم فتنةُ البدرِ ذابتْ فـي مُحيَّاك ِ


للشاعر الكبير مرضي عبدالله







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
قديم 03-08-2024, 03:44 AM   رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ذيب الجزيره غير متصل


دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ
وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ







رد مع اقتباس
قديم 03-08-2024, 03:49 AM   رقم المشاركة : 95
معلومات العضو
 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ذيب الجزيره غير متصل


أَمشي بروحٍ حالمٍ متَوَهِّجٍ
في ظُلمةِ الآلامِ والأَدواءِ
النُّور في قلبي وبينَ جوانحي
فَعَلامَ أخشى السَّيرَ في الظلماءِ







رد مع اقتباس
قديم 03-09-2024, 02:17 AM   رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


إنّي أَراهَا في الظَّلامِ مَنارَتي
‏شَمْسٌ وَبَدرٌ لا سِواها نَجمَتي
‏أحْبَبْتُها حُبَّ الصِّغارِ لأُمِّهِمْ
‏وَبِقُرْبِها ألقَى اجْتَماعَ تَشَتُّتي







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2024, 06:34 AM   رقم المشاركة : 97
معلومات العضو
مراقب قسم
 
الصورة الرمزية ريم الشمري
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ريم الشمري متصل الآن


قل لي متى العمر والايام تجمعنا
قد متُّ شوقًا وحالت بيننا المدنُ







رد مع اقتباس
قديم 03-09-2024, 07:22 AM   رقم المشاركة : 98
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


أبوحُ بِحُزنٍ مِنْ فِراقِكِ مُوجِعٍ
‏أُقاسي بِهِ لَيْلاً يُطيلُ تَفَكُّري
‏وَلولا قعودُ الدَّهرِ بي عَنكِ لَمْ يَكُنْ
‏يُفرِّقنا شَيْءٌ سِوى المَوْتِ فاعذُري







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
قديم 03-25-2024, 11:36 AM   رقم المشاركة : 99
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


وَهجَرتُهُ كَيْ أسْتَرٍيحَ مِنَ العَنَا
‏ فَوَجَدتهُ في غُربَتِي وَغِيَابي







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2024, 05:55 PM   رقم المشاركة : 100
معلومات العضو
إداري
 
الصورة الرمزية ابو طارق الشمري
 

 

 
إحصائية العضو







اخر مواضيعي
 

ابو طارق الشمري متصل الآن


مناسبة القصيدة :
ورد على أبي الطيب كتاب من جدته لأمه تشكو شوقها إليه و طول غيبته عنها
فتوجه نحو العراق , ولم يمكنه وصول الكوفة على حالته تلك , فانحدر إلى بغداد
وكانت جدته قد يئست منه , فكتب إليها كتاباً يسألها المسير إليه , فقبّلت كتابه
و حمّت لوقتها سروراً به,وغلب الفرح على قلبها فقتلها , فقال يرثيها :

[poem=font="simplified arabic,7,white,bold,normal" bkcolor="darkred" bkimage="" border="double,9,darkred" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ألا لا أُري الأحداثَ حَمْدَاً ولا ذَمّا=فَما بَطشُها جَهلاً ولا كفُّها حِلمَا

إلى مثلِ ما كانَ الفتى مرْجعُ الفتى=يَعُودُ كمَا أُبْدي ويُكرِي كما أرْمَى

لَكِ الله مِنْ مَفْجُوعَةٍ بحَبيبِها=قَتيلَةِ شَوْقٍ غَيرِ مُلحِقِها وَصْمَا

أحِنّ إلى الكأسِ التي شرِبَتْ بها=وأهوى لمَثواها التّرابَ وما ضَمّا

بَكَيْتُ عَلَيها خِيفَةً في حَياتِها=وذاقَ كِلانا ثُكْلَ صاحِبِهِ قِدْمَا

ولوْ قَتَلَ الهَجْرُ المُحبّينَ كُلَّهُمْ=مضَى بَلَدٌ باقٍ أجَدّتْ لَهُ صَرْمَا

عرَفْتُ اللّيالي قَبلَ ما صَنَعَتْ بنا=فلَمَا دَهَتْني لم تَزِدْني بها عِلْمَا

مَنافِعُها ما ضَرّ في نَفْعِ غَيرِها=تغذّى وتَرْوَى أن تجوعَ وأن تَظْمَا

أتاها كِتابي بَعدَ يأسٍ وتَرْحَةٍ=فَماتَتْ سُرُوراً بي فَمُتُّ بها غَمّا

حَرامٌ على قَلبي السّرُورُ فإنّني=أعُدّ الذي ماتَتْ بهِ بَعْدَها سُمّا

تَعَجَّبُ مِنْ لَفْظي وخَطّي كأنّما=ترَى بحُرُوفِ السّطرِ أغرِبةً عُصْمَا

وتَلْثِمُهُ حتى أصارَ مِدادُهُ=مَحاجِرَ عَيْنَيْها وأنْيابَها سُحْمَا

رَقَا دَمْعُها الجاري وجَفّتْ جفونها=وفارَقَ حُبّي قَلبَها بَعدمَا أدمَى

ولم يُسْلِها إلاّ المَنَايا وإنّمَا=أشَدُّ منَ السُّقمِ الذي أذهَبَ السُّقْما

طَلَبْتُ لها حَظّاً فَفاتَتْ وفاتَني=وقد رَضِيَتْ بي لو رَضيتُ بها قِسْمَا

فأصْبَحتُ أسْتَسقي الغَمامَ لقَبرِها=وقد كنْتُ أستَسقي الوَغى والقنا الصُّمّا

وكنتُ قُبَيلَ الموْتِ أستَعظِمُ النّوَى=فقد صارَتِ الصّغَرى التي كانتِ العظمى

هَبيني أخذتُ الثأرَ فيكِ منَ العِدَى=فكيفَ بأخذِ الثّأرِ فيكِ من الحُمّى

وما انسَدّتِ الدّنْيا عليّ لضِيقِهَا=ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

فَوَا أسَفا ألاّ أُكِبَّ مُقَبِّلاً=لرَأسِكِ والصّدْرِ الذَيْ مُلِئا حزْمَا

وألاّ أُلاقي روحَكِ الطّيّبَ الذي=كأنّ ذكيّ المِسكِ كانَ له جسمَا

ولَوْ لمْ تَكُوني بِنْتَ أكْرَمِ والِدٍ=لَكانَ أباكِ الضّخْمَ كونُكِ لي أُمّا

لَئِنْ لَذّ يَوْمُ الشّامِتِينَ بيَوْمِهَا=لَقَدْ وَلَدَتْ مني لأنْفِهِمِ رَغْمَا

تَغَرّبَ لا مُسْتَعْظِماً غَيرَ نَفْسِهِ=ولا قابِلاً إلاّ لخالِقِهِ حُكْمَا

ولا سالِكاً إلاّ فُؤادَ عَجاجَةٍ=ولا واجِداً إلاّ لمَكْرُمَةٍ طَعْمَا

يَقُولونَ لي ما أنتَ في كلّ بَلدَةٍ=وما تَبتَغي؟ ما أبتَغي جَلّ أن يُسْمى

كأنّ بَنيهِمْ عالِمُونَ بِأنَّنِي=جَلُوبٌ إلَيهِمْ منْ مَعادِنه اليُتْمَا

وما الجَمْعُ بَينَ الماءِ والنّارِ في يدي=بأصعَبَ من أنْ أجمَعَ الجَدّ والفَهمَا

ولكِنّني مُسْتَنْصِرٌ بذُبَابِهِ=ومُرْتكِبٌ في كلّ حالٍ به الغَشمَا

وجاعِلُهُ يَوْمَ اللّقاءِ تَحِيّتي=وإلاّ فلَسْتُ السيّدَ البَطَلَ القَرْمَا

إذا فَلّ عَزْمي عن مدًى خوْفُ بُعده=فأبْعَدُ شيءٍ ممكنٌ لم يَجِدْ عزْمَا

وإنّي لَمِنْ قَوْمٍ كأنّ نُفُوسَنا=بها أنَفٌ أن تسكنَ اللّحمَ والعَظمَا

كذا أنَا يا دُنْيا إذا شِئْتِ فاذْهَبي=ويا نَفسِ زيدي في كرائهِها قُدْمَا

فلا عَبَرَتْ بي ساعَةٌ لا تُعِزّني=ولا صَحِبَتْني مُهجَةٌ تقبلُ الظُّلْمَا[/poem]

أبوالطيّب المتنبّي







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2024, 09:25 PM   رقم المشاركة : 101
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


فَدَيْتُكِ ليسَ لِيَ عَنْكِ انْصِرافُ
‏ولا لِيَ في الهَوى مِنْكِ انْتِصافُ
‏وِصالُكِ عِنديَ العَسَلُ المُصَفّى
‏وَهَجْرُكِ عِنديَ السُّمُّ الزُّعافُ







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2024, 06:31 AM   رقم المشاركة : 102
معلومات العضو

مراقب عام

 
الصورة الرمزية زفرات الصمت
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

زفرات الصمت غير متصل


‏اُنظُر بِعَقْلِكَ إنَّ العيَنَ كاذِبَةٌ
‏واسمَعْ بِقَلبِكَ إِنَّ السَّمْعَ خوَّانُ.







التوقيع

‏"تعجبني الأرواح الراقية
التي تحترم ذاتها وتحترم الغير
تتحدث بعمق وتطلب بأدب
تمزح بذوق
تعتذر بصدق
وترحل بهدوء".

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2024, 10:53 PM   رقم المشاركة : 103
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


قد كنتُ أرغَبُ أن أرى قلبي كما
‏أهوَى ولكن ليسَ قلبي في يَدي







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
قديم 07-11-2024, 01:16 AM   رقم المشاركة : 104
معلومات العضو

مراقب عام

 
الصورة الرمزية زفرات الصمت
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

زفرات الصمت غير متصل


‏كِلانا مُظهرٌ للناسِ بُغضاً
‏وكلٌّ عنـدَ صاحبـهِ مكـين

‏تبلّغنا العيــون بما أَردنا
‏وَفي القلبين ثمّ هَوىً دفين

‏⁧‫‬⁩







التوقيع

‏"تعجبني الأرواح الراقية
التي تحترم ذاتها وتحترم الغير
تتحدث بعمق وتطلب بأدب
تمزح بذوق
تعتذر بصدق
وترحل بهدوء".

رد مع اقتباس
قديم 07-11-2024, 01:26 AM   رقم المشاركة : 105
معلومات العضو
شاعر ومراقب
 
الصورة الرمزية نايف سلمى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

نايف سلمى متصل الآن


الحب قبلك لم يطرق لي البابَا
‏ولم يذب في الهوى قلبي الذي ذابَا

‏ولم يمرّ ببالي أنّ فاتنةَ
‏قد تجعل الدمع والأهداب أصحابا

‏الناسُ في الحب مجهولٌ مذاهبهم
‏وانت لي في الهوى قد صرت محرابا

‏يالائمي في الهوى قد كنتُ قبلكمُ
‏ألوم من للهوى قد أشَرع البابَا







التوقيع


غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
‏شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني

رد مع اقتباس
 
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:02 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir