مراقب عام
ضمدني بالتغاضي وتصديق ضحكاتي أنا شخص مايحب أحد يلمس جروحه.
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
ماشكيت الحال لو شفت العجب عزتي تكفي وانا طبعي .. صبور
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
ماني بحاجّة سهر أنا بحاجة منام الليلة أكبر طموحي غفوةٍ شارده !
وشلون المح لك وانا خايفٍ منك اخاف احب إنسان له حب ثاني
حدّتني النفس وسلوم العرب دونك والا انت حاجه من الصعب اتجاهلها
ليت الزمان اللي مضالي يتجدد وليت الحبايب بالوصل لي يردون
نعتذر بـالصمت من كبر الجروح ونبتسم للحزن لو متنا ألم وش يفيد البوح لو نبغى نبوح دام بعض البوح يوصل للندم
اثرك من اللي يمد الوصل و يردّه وانا احسب إنّك تبديني على حالك
ليت الليالي ليا من جابت الذكرى ! تعيدها بالحدث والصوت والصوره .
خذني على درب الرجا لمقابلك انا لـ غير مقابلك ؟ مالي رجا ..
رجعت مْن الغياب المر لكن ما رجعت أيّاي يا ليت اللي يرد ( الغايبين ) … يردني يمي
نُخفي الوله وقلوبنا كلها شوق وعيوننا تِفضح غراماً خفيناه نِكتب مشاعرنا تَحت راية الذوق والحرف من جوف الحنايا كتبناه
إن وفينا قالوا ماهي من طيب نيه وإن جفينا مإ سلمنا من حكاھم.
لاتجي دايم حريصٍ على انّك تستشير في امورٍ .. مالها غير روحك مستشار"
لمحتك في تفاصيلي مغيب وليلة ومشراق وقريتك فالسماء نجمٍ يصبّ النّور من جوفه