لآَتَلُوْم الْلِي ذَبُل ../ مِن غَرآمَه .. لَآَجَآ .. (كَسِيْر) , وَمنْكْوي خَآطِّره كَي ! كُل مَن يشِشوْفَه يُسْأَل وَش عَلَآمَه ؟ يَمْسَح دُمُوُعُه ثُم يُتَمْتِم : وَلـآ شَي !
أحببتك حتى لمحوك في عيني سمعوك في ضحكتي ، وشعروا بك في حديثي ! أحببتك حتى صار بعضك أغلبي
وَ اللّي عندَه مثلَك ( إنت ) ؟! وش تظُن أقصصَى إهتِمَآمَه (!) ..
آلنسياآن ()' حين نحتاجه شفاءً . . . يغيب = ( ليتهه حُقنةة تعطىّ في ../ وريد الذاكرهه
الزِمَنْ ! لو باعني للضِيق / ما الحقته .. حَسَافه .. !! عَادِته ! فــ الناس , / يرميهم .. و أنا وقتي .. رماني !!! ماعلي! , معي [ النُوايا البِيض] ,وَ الـ طُهْر وعَفَافَه ,, و الزِمَنْ , وش عاد لو مرَّة , مثل غيري / نساني .. !!؟
آشًِْعًٍلتُِِّْ فْيَ قٌٍلبٌَِيَ " غًلآ شًِْوٍقٌٍ " وٍ آمًآل . . . . . . . . وٍجًِْيَتُِِّْكَ وٍفْيَ يَدًٍيَنْيَ وٍرٌٍوٍدًٍ وٍ هٍَدًٍآيَآ يَآ صٍْآحٍّبٌَِيَ وٍآلحٍّآل .. لآ تُِِّْطُْرٌٍيَ آلحٍّآل . . . . . . . . . . مًآعًٍآدًٍ بٌَِآقٌٍيَ فْيَ غًيَآبٌَِكَ بٌَِقٌٍآيَآ !
لا جاك هرجٍ من صغير الفعايل لا تلتفت و النار تاكل حطبها.. !
ترى المجروح وأن طول عذابه ومر الوقت وبجرحه تكتم دليل أنه من الخــلق بكآبه ودمع العين ينفعني ولاأندم قلمــيـ..
ياحزن تسمح أرفع عـــــــــــيوني لفوق! لون السماء مبطي ترى مالمحته’ ياحزن من فضلك على القلب برفوق! أسم الفرح قفى وأنا مانطقته’
. . . يوم قالت خايفه لا يطعنوني .. كنت أسنّدهَا بظهري واطعنتني وافيه ماقصّرت حتّى بظنوني .. كنت أراهنهم عليها واخذلتني !
فيني ضجيج ودآخلي جو ساكن . . وفي ضحكتي رحله < لع ـآلم برـآءهـ
. . استغفر الله الذي لا اله الاهو الحي القيوم واتوب اليه.
لي [ ثلاث أسنين ] بـ .. الضبط أحتريك انت وين تغيب .. يـ ( ريحة هلي ) جيت بس .. الله يرحم والديك لا نويت [ تغيب ] لا تبطي علي .. !
\.. من طوَّل الغيباتــ / جاب ( الغنايم ) .. إلاَّ ( إنتــ ) من تبعد .. تجي شايل " جروح " ..!! علِّمني مرَّه جيت .. " مُغرَم " وهايم ..!! كل ما تجيني .. " تحرق أعصابي " / وتروح
شكرا جزيلا..
لعبة بادل صب واي سيرفرس من سيربح المليون
قهوة مساي مقابلك والغلا هيل ومداعب احساس الوله زعفرانك مبسمك فنجالي والجوارح معاميل ومركاي عشقك والوسايد حنانك
مراقب عام
ناداني الزين بين اسوار سوريه وانا غرامي معلق في هوى الروضه أمير
كان الأمل أني مع الوقت بنساك ياما نسيت آمالي و لا نسيتك