«أنت الجزء الذي كنتُ الأكثر حبًا له!»

لم أُجرب ألم قطع جزء منّي
ببساطه لأنهُ جنون،
«ومع الأيام تُجبر على قطع أجزاءك جزءً تلُ الآخر»
، ولم اعرف ولم اتخيل
انني سأذوق الألم ألا حينما قطعتك،
كان شعور مؤلم جدا لا تتخيل كيف كان مدى
الألم.. أذكر ليلتها كم بكيت..
أنت الجزء الذي كنت له الأكثر حبًا،
ربما. هذا سبب إيلامي حين إستأصلتك،
"أنت الجزء الذي كنت الأكثر حبًا له! "
بين أريد ولا أريد حدث ذالك، بين احلامي
التي تجزّئة بسكاكين الواقع،
جمالُها براءتها مع صدقها،
كل الصفات الحميده التي ذكرتها لم تشفع لي ليلتها!
ذهب كل شيء.
وحتى الأثر غُسل بدموعي،
.
.
.
. - هل يمكن عودة ذالك الجزء الذي قطع مني؟!
. - لا
. - لماذا
. - لا أعلم أنتهى كل شيء، لم يبقى إلا الألم لازال
يذكرني بأنني ناقصة، منذ فقدك!

«أنت الجزء الذي كنتُ الأكثر حبًا له!»




شخابطتي نقتلها لكم من
المدونة

ريـ م

هنا لم تكن شخبطه او هلوسه صباحيه بل حرف سطر بألم تقطعه الذكرى
ما أجمل أن يكون للحرف روعه وإبداع مولود من رحم المعاناة والألم
أبدعتي بكل ماتعني الكلمه الأجزاء المقطعه مع الايام تنمو وتعود وتكتمل كما كانت وهذا مانتمناه لك .... سعاده دائمه وإبداع يتجدد .... دمتي بخير

والله ماهي شخابيط الا روعة من قلب
تسلمي ياغاليه

لله ريم على هذه الرائعه
صح لسانك وفكرك
دمتي بعافيه
لاتحرمينا جديدك

راقيه ورائعه هي خاطره اتسمت بالجمال رغم مافيها من لوعة
الله يعطيك الف عافيه ريم
دمتي بود

نايف سلمى
جنون الشوق
مزون شمر
سمو الروح
أخوتي وأخواتي
الذين مروا برفعة الذوق
وانتقاء أعذب الكلمات
التي لامست بصدقها
القلب الذي كتب
ان كل ما اكتبه ناقص ويتكامل بكم
لا معنى لما أكتب لو لا تواجدكم
الذي يخطف حزن الحروف إلى افراح مالا نهاية
دمتم بتلك السعادة التي اتمناها ��