كنت أترنح على رائحتك
أبحث عن تفاصيل كلمات حبنا
ال م ت ق ط ع ه
لم تشهد مخدتي أملا أغمض عليه عيني
كتبت على حوائط الرغبات
أشتقت إليك
تاقت أحرفي
وأشتعلت لوحدها شمعتي
وذاب معها بقايا حسرتي
لأنك قابل للضياع
أصبحث أنثى غير قابله للكسر
أحلامي تؤرقني ...
تستفيق جراحي ليلا صارخه !!
تنادي
لتتلقفها أدمعي فتخرسها ..
لمن تراني أنني أنثى
ورسمت بداخلك معنى ضعفي
فخاف يا جاهل من كيدي ..
لن أكون يوما سمفونية حزن
تطرب بها مسامعك
ليست معزوفة باكيه
ينتحب لسماعها العشاق ...
أنـــــــــــــا ..
عاصمة لمدينة لها حدود ..
أنا من سيطرز لك كفن النهايات ..!!
قبل أن تلبسني أياه أنت
ستبحث طيورنا عن النهايات ...
عن نجوم
بحضنها
أروع وأنقى اللمعات ..
لايشئ يستحق الوقوف عنده طويلا
كنت أتكلم عن تلك ( الحماقات )
عن حماقة كبرى تدعى ا ل ح ب
كنت طفلة تلقي أسئلتها بين غيوم قربك
وسرعان ما أصدمت بأول سحائبها
وقعـــــــت
شوشت عليها رؤية عالمها
لارحمتها أسئلتها
ولا أنارت لها ظلام سمائك طريق للعوده !!
أدركت أنك قابل للضياع ...!!
فــ أنا أنثى غير قابله للكسر ...