الساعة الآن كل الوجع سوادا
ونصف الحقائق نهارا
علقت أنـــا في سماء السواد
حتى ادركت أني لست سوى رماد
بعد دقائق من منتصف الوجع
تلمست قلمي.. آهـ انه صديقي الوفي
ناجيته ترجيته أن يريح قلب العناء بداخلي
أراق أدمعا وصفت الحقائق كاملة إلا ربع من
ترمُدي كــ / تهميش
تهت بما سأصفه كيف سيتحدث عنه قلمي
فرأيت الصمت يستقطبنا...!! جميعا
وانتفاضة الوجع تحدث براكين كامنه
قد تكون عرضة للانفجار ذات ألم مقيت
كــ / الآن..
خاطرة لم استطع اكمــــالها
ابو حنان,,
رائع انت ,, فقد ترك لأوجاعنـــا مساحة
من البوح ,, تحمل لك اعترافــــا بالجميل
كل شكري وجل تقديري واحترامي
ارق التحايـــا