القصائد هن بنات فكر الشاعر يغير عليهن ويعاملهن كما يعامل الاب بناته
واحيانا كالزوج لزوجاته
احيانا يحب احدهن واحيانا يفضل واحده على الاخرى
من قصائدي ما احب ومنها ما اعشق حتى ولم تكن جزله لترتقي لمسامع من القي اليهم ببنات فكري
ولكن هذه القصيده قريبه مني وتوضح سياستي في تقبل الامور
وتوجهي بوزن الامور حتى وان كانت من غير اختصاصي
اسميتها
البارحه يوم الاوادم خواشيع
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
البارحة يـوم الاوادم خواشيـع=مامسيت بفراشي رقيت العوالـي
قمت اتذكر ماضيـت الموانيـع=قبل الاباحـة بالحـدود الاوالـي
اسودنا صارت تيوس ومراييـع=بعد المعزة صارت تذل وتوالـي
بعد الشبع صرنا عليها مجاويـع=صرنا على البطنات ننو الرحالي
أقصى امانينا ضحت بالمرابيـع=وين المراع يصير ياهل المعالي
ياليتنا قبـل المهونـه مصاريـع=ولانشوف اللي يقـود الرجالـي
يم النعيـم بعينهـم هالمشافيـع=اللي على الليرات ترخى الريالي
عملاتنا بالدون والـدون مابيـع=ينزل وننزل شامخات الجبالـي
قالوا تراجع قلت مهنا مراجيـع=شي على وضح النقاء ما أبالـي
ضاعت عقول الناس والله ماضيع=لين اقتنع عما ضميري حكالـي
قالوا قفل بالحكم ممنـوع تربيـع=قلت اربعه تسجيل لجل الوفالـي
قالوا تطير وقلـت بـاي تشريـع=العب على الفطره جزوعن موالي
والزابله سـان الاوادم خواشيـع=بصيح باعلى الصوت واعزتالي [/poem]
العرض العادي
