الساعة 11:55 مساءً :
الدفاع المدني يوجه نداء لأهالي العيص بمغادرة المنطقة فوراً , وأنباء تشير لقرب إنفجار البركان .
أهاب الدفاع المدني بالمواطنين والمقيمين الخروج من مركز العيص بهدوء والتوجه إلى معسكر الإيواء استعدادًا لنقلهم إلى المدينة المنورة، بعد ورود تقرير من المركز الوطني للزلازل والبراكين بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية يشير إلى حدوث نشاط زلزالي ملحوظ مساء اليوم في مركز العيص.
وطلب الدفاع المدني في بيان صدر عنه الليلة من المواطنين والمقيمين في مركز العيص التنسيق مع رجال الدفاع المدني المتواجدين بالميدان والابتعاد عن الأماكن الخطرة واتباع التعليمات والإرشادات في مثل هذه الحالات.
- الدفاع بالرياض يطلب من أفراده المعسكرين بالقرب من العيص بالإبتعاد عن مركز الهزة بأكثر من ستين كيلو .
- الحمم البركانية تقترب من الظهور , ولم يتبق لها إلا أربعة كيلو للخروج , وأنباء عن ظهور غازات سامة في أملج والعيص وينبع الصناعية وتغير لو مياه الآبار فيما يشتبه بأن يكون التغير ناجم عن ظهور مادة الكبريت .
- تخوف في منطقة مهد الذهب لقربهم من أكبر فوهة بركانية في الجزيرة العربية والتي تقع غرب المهد بمسافة 35 كيلو .
عالم جيولجي يؤكد للعربية إنفجار البركان خلال الساعتين القادمة .
تحديث :
أهالي العيص يوجهون نداء إلى سماحة المفتي بأن يأمر بالدعاء والقنوت في الصلوات ويرون أن ما يمرون به يستدعي ذلك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله
اللهم الطف بحالهم وأحوال المسلمين
الوضع خطير جداً الله يستر
قد يثور البركان في أي لحظة
اللهم أعن أخواننا وأرفع عنهم ويسر أمرهم
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به ، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
" الواجب عند الزلازل وغيرها من الآيات والكسوف والرياح الشديدة والفياضانات البدار بالتوبة إلى الله سبحانه , والضراعة إليه وسؤاله العافية , والإكثار من ذكره واستغفاره ، كما قال صلى الله عليه وسلم عند الكسوف : ( فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله ودعائه واستغفاره ) متفق عليه ، ويستحب أيضا رحمة الفقراء والمساكين والصدقة عليهم ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ارحموا ترحموا ) رواه أحمد ، ( الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) رواه الترمذي ، وقوله صلى الله عليه وسلم: ( من لا يرحم لا يرحم ) رواه البخاري، وروي عن عمر بن عبد العزيز رحمه الله أنه كان يكتب إلى أمرائه عند وجود الزلزلة أن يتصدقوا .
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به ، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به
الله يحفظهم يارب
الوضع عادي عندنا و اللي بيخوفنا الاخبار
مع أني متوقعه انه ماراح يصير شي بأذن الله
الله يجزاك كل خير
العز للنفس واجب والحيا سنه
وأنا يديني من الثنتين مليانـه