لمثل هذا سنصبر
تخيل هذه اللحظة، لحظة الاتكاء على الأسرة المنسوجة
من الذهب المحاطة بالستائر المرخاة،
حيث الفرش بطانتها من الحرير الخالص
التي تطير بك في قصور الجنة
يقول الكريم سبحانه :
( مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ )
( مُتَّكِئِينَ فِيهَا يَدْعُونَ فِيهَا بِفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَرَابٍ )
( مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ )
( مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ )
( مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ )
( عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ (15) مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ )