رايت كان اخي الصغير جايب ابوي لنا عشان نشوفه وهو اصلا متوفي وحنا بالرؤيا ندري انه متوفي بس بيطمنا ويرجع وكان ابوي على جمس ملكي له جديد بعد وفاته وبمجرد مانزل ابوي اخوي ماادري وين اختفى وسلم علينا ابوي بشوق ولهفه وحنا كذلك وقال انة بيمشينا فالبر وقبل يركب شفت شنطه نسائية تحت كرسي السايق ومعاها شي ماتذكرة وقلت بنفسي انه اكيد تبع زوجته الثانيه فخبيتها لايشوفونها خواتي وتنكسر نفوسهم اكيد انه مرهم قبل يجينا وكانة حز بخاطري انه يفضلهم علينابس عادي ابوي غلاة يشفعله وركبنا كلنا يالبنات الا امي قالت بتصلي العيد وانتم اخاف تتاخرون وكانت لابسه وماشطة شعرها ومحنيه يدينها كانت سعيدة بجيت ابوي وواماانا وخواتي رحنا وكان يدور بانفسنا اننا داريات ان ابوي بيسوي عمليه ويموت بس يمكن هالمره الله يغير النهايه ومايموت ومشينا حنا وكانت الارض جبليه وشفنااختي الرابعة تمشي وقلنا تعالي معنااعتذرت لاتروح لان شعرها رطب وتخاف تبرد وكاننا كلنا حتى اختي اللي رفضت لاتروح جميع بالسياره وصلنا قمة الجبل وخفنا نطيح بس تدارك الموقف ابوي وما كان خايف ورجعنا واوجعه قلبة ويدة اليمين وكنت حيل خايفة عليه وحاولت اكون مكانه واهون عليه الموقف لكنه مصر انه يونسناقبل موعد عمليته وفعلادخل المستشفى لكن الاطباء متهاونين وهوبغرفة العمليات وعلى السريركأنه كان منسدح ع ضهره وصدرة مفتوح والاطباء لاهين وفوضى فانقهر حارس الامن منهم وتهاوش معهم وكان الحارس ع هيئة الممتل عبد الله السدحان وقمت وانا منذهله
العرض الشجري
