رأيت فجر هذا اليوم بأنن في بيتنا القديم وأنابالدور الثاني وكان أخوي الكبير بأحدى الغرف مستلقي على فراشة ودخلت عليه وجلست أعاتبه وأقول له وين أمي كذا ماتدرون وينها ماعندكم حساس وكان بيدي جوارب رجليني بالبسهم عشان ادور أمي ونزت بسرعه بدورها ثم فجأه قا لي أختي شفهابالمطبخة أمي ورحت للمطبخ وحصلتها فيه وضميتها بقوه ثم بكيت وأنا ضامها ولم أوضح لأحد اني بكيت لأنني دمعت عيوني لكن لم أرفع بصوتي ثم صحت من نومي . في هذا المشهد رأيت أمي وهي بحالها السابق جسمها وشكلها وقوتها بعس ماهي الآن بتعبها.