:
:
:
شَعَرتُ بـِ أَنفَاس تُلامِسَ وَجهِي " نَدِيَّه "
تَدفَعُنِي لـِ أَقصَايَ لـِ أَشتَمُّهَا بـِ الشَرايِيِن !
إِذَن هَذِهِ رِوَاء وَقَد حَضَرَت
يَاسَيِّدَة لَم أَعُد أَتَمَكَّنَ مِن الثَبَات عَلى طَرِيقَ خِطَابِي لَهَا
لِقَنَاعَتِي بِـ ضَعفِ قَلَمِي وَقَلبِي أَمَامُهَا :
أَنَا مُبتَهِج وَ أَمشِي فَخرَاً كـَ حَقِيقَتُكِ أَنتِ بَينَنَا لُمُجَرَّدِ حُضُورِك
وَمَا إِن تَصِلِي هُنَا لـِ تَنطِقَ الحَوَآس بـِ " إِكتَفَيت "
فـَ أَيُّ عِنَاق أَرجُوهـُ بَعَدَ سِمُوِّكـ .. ؟
شُكرَاً عَلى الحُضُور
وَشُكرَاً عَلى التَشرِيف
وَشُكرَاً بـِ أَنتِ لَكِ لِتُنَاسِبَ مَقَامُك
مَوَدَّتِي