[align=center]على كثر اتصالات الخلايق في صباح العيـد
أنـا والله ماكنـت أتحـرى غيـر جوالـكـ
تحريت اتصالك أنـت يالغالـي وبالتحديـد
لأن العيد ما أظنه يجي وما جيت في بالـكـ
تصوّر كيف مر العيد من تنكيد فـي تنكيـد
وأنا ماغير أهوجس بك وأنادي وأتحرالـكـ
وجوالي غدى مثلي تنهـد وأكثـر التنهيـد
يقول: أبطى عليك وقلـت: العلـّه إرسالـكـ
. وقمت أكذب على نفسي وأقول بصيغه التأكيد
أكيد ألحين بتكلم وأنـا أدري ماطرينـا لـكـ
على مايبدو إني كنت عن بالك بعيـد بعيـد
حرام أرجوك صدقني أنا ما أستاهل أفعالـكـ
أنا ملكك وأنا دايم على ماتشتهـي وتريـد
أنا وياك تعرفنـا كمـا المملـوك والمالـكــ
أنا رهن اصبعك أشر ومن هالإيد إلى هالإيد
على كل اعتباراتـي أنـا طفلـك ورجّالـكــ
وإذا غايتك تذبحني فما أنت بحروة التأييـد
توكل وأنت تلقاني متى مـا تنـوي إقبالـكــ
ولكن لا تعودني على الفرقـا ونـار البيـد
أنا عايش على خبرك نعيم وجنـة وصالـكـ
جفاك اليوم قيّدني تعـال وفـك هـذا القيـد
كلّمني وعايدنـي وقلـي أنـت وش حالـكــ ؟
يا ليت العذر "فاتورة" عليك بحجة التسديـد
أخاف العذر هي قولة:نسيته رقـم جوالـكــ !
مما أعجبني[/align]