وينكَ ؟؟!
وينَ وصلكَ ، والحنينَ !!
وينَ شوقكَ ، وينَ الغراإم ، وذيك السنينَ !!
وينَ المحبةَ ، وينَ الكلأإم ، الي ذأإب من كثرَ الهيأإمَ
وينَ الشموعَ ، اليَ ضواهأإ ، ليلنآ ، الطويلَ ،
وينَ الدموعَ ، الي تنزلَ على ساعةَ من فراق المحبينَ ،
وينَ الثوأإني َ ، وين الدقأإيقَ ، اليَ نحسبهأإ ان تأإخر واإحد من الاثنينَ ،
وينكَ !!
وينك !!
وينك !!
،’
تذكرَ ، ؟ !
تذكِر ، لمإأإ ندندنَ ، بَ اجواءَ الليل ، العتيمَ ،
واهمسَ ، وتهمسَ ، وشَ كثر حنآ مع بعضَ محظوظينَ ،
تذكرَ !؟
تذكرَ ، ذأإك الغرأإمَ ، والرسايل َ ، والشوقَ ، وطول الوصأإل !!
تذكرَ ، الوعد ، والعهد ، وذاك الكلأإم ؟!
تذكرَ والا نستك الايأإم !!
تذكرَ والا نستك الايأإم !!
تذكرَ والا نستك الايأإم !!
،’
المحبةَ ، مأإتهونَ علىآ العآشقينَ ،
وأإنأإ وانتَ ، ف الغرأإم كنأإ احلأإ ثنينَ ،
ماخذلتك ، ماجرحتك ، ماتركتك َ ، مانسيتكَ !!
ماعلقتكَ بالوصأإل وابعدتَ عنكَ ،
مأإغيرتَ ف محبتنأإ ، ولاتغيرتَ ،
وعلى العهد بأإقيهَ ، ومن بعدك ماإتحيرتَ
بسَ شيَ وأإحدَ ، لأإزلت ارددهَ فَ هذا البعأإدَ ،
لـ جأإءَ ، يقولهأإ رأإبح َ ، من كلَ ضميرَ ،
وانأإ ارددهأإ معأإهَ
{ مجإفيَ ليهَ وش صار خفوقيَ ، تستفزهَ ! غيأإبك مشعل النأإر كوى قلبيَ وهزهَ
.. مجإفيَ ليهَ وش صار خفوقيَ ، تستفزهَ !