خذينا دائماً يا غلاي في آفاقاك وأكوانك
حيث الفضاءات التي لا حدود لها ولا أمل للسنين الضوئية بقياسها
في كل مرة تكتب الدهشة
في كل مرة تأتي بالمفاجأة
في كل مرة تبهرنا
في كل مرة تمتعنا
في كل مرة نضل نخمن شكل القادم ولكنه يأتي أجمل
شكرا نسمااات
هلا هلا بالغالية
جعلك تسلمين
على هالرد العطر الي مثل طلتك ياحلوة