لماذا صبر أيوب ؟ وَ لماذا خرجت مريم للناس بطفلها ؟ وَ لم يخف إبراهيم من النار ؟
وَ لم يحزن نبينا بالغار ؟ لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط ،
السعادة ليست حلما وَ لا وهما وَ لا بأمر محال ! بل هي تفاؤل وَ حسن ظن بالله ،
وَ صبر بغير إستعجال ، وَ ثق دائما بأن اليد الممتدة إلى الله لا تعود فارغة أبدًا ..!