في أوقات انطفائك ،
تعزّيك اللحظات العذبة التي قد لا تظهر إلا خلالها ..؛
مثل نظرة تفقّدية من مُحب يستجدي راحتك ،
أو كلمة تلمس روحك في ذروة احتياجك لسماعها ،
أو رفيق درب يشدّ بقبضته على يدك حين يتحشرج صوتك ،
وَ خُطى عزيز لا تتخلّى عنك حتى وَ أنت تُمعن في الهرب ..!