في خواطرنا كلام ...

لا أحد يُحبه بطريقتي أبداً .. لا أحد ..!

،،!

كنا نتسائل كيف ومتى تطيب الخواطر ..
اكتشفنا انها مجرد ارواح لاتهتم ..
بعدها يكون الغياب شئ ما فوق العادي .؟

لك ظروفك !
وَ أنا لي قلبي الكبير
وَ كلّنا يّ صاحبي بَ الآخر .؛ بشر ..!

‏"لا تسلّم قلبك لشخص متردد في ودّه
الود شيء ثابت لا يتوقف حتى في الخصام والبُعد
لمسة أمان تُزيل عنك الشعور بالفزَع."

جميع من حولي أتحدث معهم بَ عقلي ، بَ نضجي ، بَ حذري ،
إلا أنت ..؛ دائماً أتحدث معك بَ قلبي ، بَ عاطفتي ، بَ كامل رغبتي ..!

عندي الكثير مما يقال ، لكني لا ادري كيف يقال!
عندي سوال ؟.
متى ستتوقف عن ما لست تدري ؟
لا ادري !!

يحاول أن يخبرك بمناسبة وبدون مناسبة
بأنه وجد الأفضل منك
ذاك الذي قد عرف تمامًا أنه خسرك

ترتسم على ثغر ساعاتي ابتسامة حنين !
مستبدة تلك اللحظات الجميلة .. ومراوغة كالزئبق!

أنتي يامن تفرقنا المسافات لو تعلمين أنك أقرب لقلبي من أي وقت مضى.....

للغلا ابواب مشرعة تنتظرك بصمت ..
كن بالقرب واعبر تلك المسافات التي
تصلك بحدودي ودعنا نغير مفاهيم العالم
عن ذلك الود الذي في القلوب

انا قانع باللي علي كاتبه ربي
ومؤمن بمقدوره وقانع بمكتوبه

لي صديق أحبّه جدًا ، ليس فقط لمروءته وأخلاقه وطيب أفعاله ،
بل لأنّ فيه خصلة تأسر العاقل ويثمّنها اللّبيب ،
وتجعل المرء لا يكلّ ولا يملّ من طول الحوار وتفرّع الأفكار ،
ألا وهي ؛ حسن الإنصات بشكلٍ آسر ولا سيّما إذا غزتك الاستطرادات
إذ بعينيه تُخبرك بأنه سعيدٌ بها أكثر من صلب الموضوع ..!

الليل وفتنة السحر وبرد
الشتاء يذوب في لقائك
اعشقك مثل ما تعشقني
وجنون احتضنك بلهفة
طفله لا تشبعوا منك حبا

اغلب المُعتقدات
التي نؤمن بها هي مُجرد عادات ماانزل الله بها من سُلطان
زفرات

أمنية الليلة وكل ليلة !
أن لا يطويني الإحتياج لـ ثلاثة
اليأٍس / البكاء ... انتظار من ليس بقادم !