من زمان كان طعم التهنئة بالعيد مختلف لأنها تكون بالمقابلة وجهاً لوجه والمصافحة والعناق
واليوم نكتفي برسالة نصية أو من خلال أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ليش راح طعم التهنئة بالعيد وما عاد زي أول ؟!
ليش ما نتذكرهم بهدية ؟
في العيد فيه ناس ما يذوقون طعمه لظروف سجن أو مرض أو فقر أو أي ظرف
آخر ليش ما نتذكرهم في العيد بزيارة خاصة وهدية ، ما تكلفنا شيء لا وقت ولا مال ولكن لها أثر كبير وأجر عظيم .
ليش نتذكر المشاكل؟
ليش ما نتذكر المشاكل التي بيننا خصوصاً في المجتمعات القبلية إلا في العيد
ونخلي العيد دائماً موسم لتصفية الحسابات بدل ما يكون موسم للعفو والصفح والحب والمودة ؟!
ليش الأخبار السيئة ؟
قبل أن يدخل إلينا الإنترنت والإعلام الجديد ووسائل الاتصال كنا
مجتمع "مثالي" كما يقال، لكننا اليوم نفاجأ بعشرات الأخبار السيئة يومياً، ليش؟!