اه يا ذاك الحنين ,

اه يا ذاك الحنين ,, لايام ولت ولن تعود
اه يا تلك الضحكات التي كانت تهز اركان المدينه
اه يا عالمي الصغير ,,, كم احن اليك واشتاق
,’’,’’,’’
وحين يشتاقون لذكريات مضت عليها سنون واعوام
ويسردون تفاصيل احداث طويت منذ عشرون عاما واكثر
وينظرون الي ,, تلك الفتاه الصغيره ذات الاربعه عشر ,,, التي لم تخرج من قوقعتها وعالمها المليء بالفرشات ,, تتحدث عن الشوق والحنين

مع تنهيده طويله
,,
ليت للقلوب عازل شفاف يرى ماخلفه حتى يزفرون بما اوتو من قوه بكلمه لا غيرهاا {ااه }
,’’,’’

لااريد ان اكبر ,, رددتها مرارا وتكرارا
أمقت عالم الكبار واشتهي الولوج فيه ثم امقته

عالماً مليء بالخداع ,’’,, بالنفاق ,,

اجساد بلا ارواح بلا قلوب
ايادي الخير مبتوره
السنة الحق مقطوعه
وافواه ملجمه عن قول كل جميل ...


,,’’,,,’’’’,,’’

أبي وليس في قلبي من يملك ذره من عشقي لك
رجوتك ان تكمل لي صنع هذه الطائره الورقيه
سامضي بها الى مالانهايه
حتى يبدا اللون الابيض يختلط بالكستنائي في راسي
وان وافتني المنيه ,,, ادفنها بجواري
وقل .. لم تكن تكرهكم يوماا


كتبتها باقل من عشر دقائق ,, فاصفحوا عني ماقد يوجد بها من اخطاء

,,

كانت تنهيده من الاعماق لم تشابهني يوما من الايام الا في هذه اللحظه