مما أعجبني
وَأَنَا صَاْبِرْ . وَلَا اَدْرِيْ لِيْه ؟
وَأَظِنّ اَلْمِشْكِلةْ فِيْ لِيْه
تِزَاحَمْ بِيْ
وَأَجَاْوُبْ حِيْرِتِيْ وَاْسْأَلْ
وَرَبِيْ وَحْدَهْ أَعْلَمْ بِيْ
وَأَنَا حَالِيْ
غَرِيْرٍ يَرْسِمْ أَفْكَاْرَهْ
عَلَىْ شَاْطِيْ وَهْمْ وَأَحْلاَمْ مِنْهَاْرَهْ
وَلَكِنّ اَلْرّمِلْ مَاْدَاْمْ
خَذَاْه اَلْمُوْجْ وَاسْتَوْقَفْ خَيَاْلَاتَهْ
وَلَا َأحَدٍ رَدّ لِهْ ثَاْرَهْ
كِذَاْ حَاْلِيْ
حزين
يِرْتِجِيْ ذِلَّ الحنين وخَزْنَة أَوْصَاَلَهْ
تِبَنَّاهَا بِخيِلْ وَضَيّعْ آمَاْلِيْ
أَيَآ حَاليْ
شِرِبْتَ اَلْعُمُرْ سَاْدَهْ
وَإنْصَهْرَتْ بَكُوْبَهْ اَلْحَاْلِيْ
~ تَرَكْنِيْ لَلَحَنِيْنْ وَحَيّرَتْ أَيَاْمِيْ ~
اَغَنّيِ لَلْمِسَاْء وَاَلْبَرْد .....
~ تَرَكْنِي لَلْخَرِيْف وَرَجْفَةَ إِعْظَاْمِيْ ~
أَلوَّنْ وِاَلْصّحَاْرِيْ جِرْدْ ....
تَرَكْنِي وَاَلْعَنَاْء ثوْبِيْ
وَمَحْبُوْبِيْ
ِبقَاْء ,, وَدْرُوْبَهْ إِدْرُوْبِيْ
وَأَنا أَشْكِيْ !
......... لِزَمَنْ وَأَشْكِيْه