اقفى الدجا واقبل صباح التباشير,,,,والحزن ولى عن حياتي زمانه
اليوم عيد ابشوف سيد الغنادير ,,,, ياكبر فرحة عاشقه وامتنانه
جاني بعد خمس السنين المداهي,,,,ر واسقى خفوقي وارتوى من حنانه
كان اللقا والجو مع صاحبي غير ,,, الحب صادق والتلاقي ضمانه
فاضت مشاعرنا بحلو التعابي,,,,ر وكلٍ يعبر عن شعوره لسانه
ان قال احبك كثر ماغرد الطير,,,, اقول احبك حب صعب بيانه
حب يفوق احلى الجمل والتصاوير,,, واللي بقلبي عاجزٍ ترجمانه
بيني وبينه عهد حبٍ وتقدير,,, عهدٍ وصنته مثل مالزين صانه
واللي حصل هاك السنين المدابير,,, فرضٍ من الاقدار ماهو خيانه
ياذا القدر وقف صدوف المقادير,,, خايف تبعّد عن مكاني مكانه
مابغى بعد هالحال للحال تغيير,,, إما حصل زودٍ دخيلك طمانه
مابغى يفارقني صباح التباشي,,,ر ومابغى الحزن يرجع عليّه زمانه
العرض الشجري
