أستمعت مرة الى أحد أشرطة شيخنا المبارك محمد بقنة الشهري مغسل الأموات في المدينة وهي قصة لأحد الدعاة بأنه مرض مرضا شديدا
و كان يعاني معاناة شديدة من ألام المرض فذهب الى المستشفى فكان الدكتور يخبر الأخر باللغة الأنجليزية بأن معه السرطان ففهم الرجل
مايقولون ثم قال الرجل أهو السرطان أنه من عند الله وفي أحد الأيام تعب الرجل من شدة الألم فأغمي عليه وكان عنده أخاه يبكى عليه لما يرى من حال
أخيه انهكه المرض فصح الرجل من غيبوبته فوجد أخوه يبكي عليه بقربه فقال يأخي لاتبكي علي اليوم وللآخرة خير لك من الأولى ثم سكت
ثم نظر وقال أشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله و شهق شهقة و مات .......
يألله يالي هذه الموتة الحسنة يألله يألي حسن الخاتمة يألله يألي مثواه الجنة
موتة كلن يتمناها و يعمل لها و لكن من الصالحون القريبون الى الله البكائون في الصلوات
اللهم أحسن خواتيمنا و أجعل مثوانا و مثواكم الجنة ياكريم ياقادر
أخوكم و محبكم في الله أبو عبدالرحمن