من قصيده لي غزليه استحضر هذولي الابيات .
اقول :
الزين شفته عندكم ياهل الزين ،
زينه على كل المزايين تاجي
سبحان من كون حلاياه تكوين ،
ابوثمانآ كنهن عضم عاجي
وعيون تطعن من نظرها بسكين ،
والأ برمحن مثل رمح العواجي
صدفه صدفته لمحة العين للعين ،
والكل منى مستحي وامتفاجي
كلن يغض الطرف مدري على وين ،
وكلن فهم حكي النظروالحجاجي
قال السلام وقلت يامرحبا اهلين ،
والكل منى بحيرتآ وانحراجي
الموقف اللي حطنا بين نارين ،
نار انتقاد ونار حكم مزاجي
بااللحظة اللي تجمع الشين والزين ،
منها مرض روحي ومنها علاجي
بين الحيا والخوف يتهم بنا الشين ،
ولا من ملاذ ولا مكان وملاجي
و اقفيت و اقفا قلت خله لبعدين ،
وكلن يسير وباالمسير انعراجي
مع كل خطوه نلتقي باالحجاجين ،
واليا نظرني يستفيض ابتهاجي
القلوب تمشي عكس الاقدام والعين ،
الله إيسبب للحزين انفراجي
ثم قرآهن وعلق عليهن واحد من الجماعة اسمه /زاهي الخليوي وجاراهن ببيات ما اعرف من قصيدته شي .
لاكن الطريف باالموضوع انه تحول إلى محاوره بين الشيبان انا امثلهم . والشباب هو يمثلهم . حيث ذكر في احد ابياته ان الحب ما نجاء منه حتى الشيبان :::
وبعدذلك رديت عليه ثانيه .
اقول :
العشق للشيبان مهم الوراعين .
حيث انهم ماياكلون الدجاجي
ومجربين وباالتجارب قويين .
يعطون للزوجة حقوق الزواجي
والأ صغير السن نوبن مهو شين .
يلذع بليتينه وسلك البواجي
في ليلة الزفة يغدن عشره أثنين .
تطقه ام الصوف والارتجاجي
شباب نيدوا و اصبحوا مستشيبين .
والأ كبار السن زمل الهياجي
::: هذا الي انا حافظ وهن الطول :::
وسلامتكم ...