يبدوا ان الرافضة واليبراليين يجدون مساحة واسعه لاراءهم من يبحث عن الحق لا يقول رأيه قبل ان يسمع من الطرفين وحقيقة ماحدث لكن من يرغب في الفتنه ينشر مافي جعبته