هذه القصيده محاولة متواضعه في مجاراة قصيدتين ذاع صيتهما وأصبحتا على كل لسان لشاعرين كبيرين من هامات الشعر في الجزيرة والخليج .. ألتمس العذر منكم في التقصير ومن الظلم مقارنتي بهما ,,,,
إن كـان أبـن عون قلبه فيه دولاجــــــــه
وكبـد إبن جـدلان ماتطفي دوافيـــــــــره
قلبي من الصـدر كلن شـــأف مخراجه
والكـبد ولـــع بها الولدن مساميــــــــره
من واحدن شقوته عطــــره ومكياجــــه
وجمالــها ماشــــترته من الكوافيــــــره
عمهوجتن ماشقت بالـــذود وأنتاجـــــه
ولاهو سواتي يدوج مـــع مغاتيــــــــره
تبخل بقولة هــــــــلا ماهي بهراجــــــه
والسوق والجـــأر ماتكـــثر مساييــــره
ولادوجــت بين سامـوده وعجاجــــه
ولاهي من أهل الحـــلال ولا مداويره
مسكانها جــأل شطآ تصفق أمواجــــه
والسفـــن تضـــوي على لمعة فنانيره
في ناطحات السحاب وعالي أبراجه
والبـــاب فتحه برقـــــم يتم تمريــــره
هو شمعة الليل هو قمراه وسراجـــه
وقبــري مابيني وبينه غير تكبــــيره
شـــمــــعـــة ليـــــــــــــــل ,,,,
العرض العادي
