يختالني الصمت وأنا أراه جاثم على فمي ... والورد حائر في مخيلتي فمثل سطرك فيه الجمال مكتوب فـ كيف لي أن احيطه بتكملتي بالكاد قلمي فقير أمام روعة هذا الحرف ..... وجمال هذه السطور ...
الغنـــــــــــــد