وللذئب في وجدان ساكن الجزيرة العربية قصص يطرب ويستمتع بها عشاااق السمر !!
هو رمز للشجاااعة والانفة منذ أن كان البحتري يصفه :
عوى ثم أقعى فارتجزتُ فهجتهُ ،،، فأقبلَ مثل البرق يتبعهُ الرعد ُ
فأوجرته خرقاااء تحسبُ ريشها ،، على كوكبٍ ينقض والليلُ مسودُ
والقصيدة من اجمل ما قرأت .
شكرا يالعنووود بأن ذكرتينا بالذئب وقصصهُ التي لا يمل منها القااارئ .
تقبلي بكل الود مروووري .
سيد الشعر فهد الزعيزع
لاخلا ولا عدم من مرورك المحبب لي