:
:
وَ أَوقَاتُكِ أَنتِ مَمزُوجَة بِعِشقٍ عَتِيق
وَكَم أَتَوُقَ لِلِقَاءِ قَلب مُعَلَّق بِ جَدَائِلِ السَمَاء
يَحضُرُ لِكَي يَنفُثَ بِخَفَايَا الرُوحِ كَي يَطرُدَ الفَزَع وَ التَعَب
كُلُّ الأَورَاقِ تَرحَلَ مَعَ أَدرَاجِ الرِيَاح إِن لَم يَرسُوا مِنهَا شَيء بِ الأعمَاق
وَكم هُو وَزنُكِ مُثقَلٌ وكَفِيلَ بِإِثبَاتِ كُلَّ شَيء بِمَكَانَه
قِطعَة مِن نَبضِ : أَوجَاع
لِتَوَاجُدُكِ جَمَال لايُشبِهَهَهُ شَيء
وَلَهُ " طَعم " يُستَذَاقُ بِلا فَمّ
وإِن كَتبتُ هُنَا كُلَّ مَايَكُنُّه قَلبِي سَ أُدَان
شُكرَاً بِـ رائِحَة الغَيثِ لِهَكّذَا حَضُور
وَ تَحِيَّة مَقرُونَة بِ أسمىَ الأُمنِيَات حَتَّى المَشِيب
دمممممتِ