كُنت كُلَما دخلت إلَى هُنا
أَمسِك بِأوتاد قلبِي
وأنا أستمع لمُتسع الجنة في حُروفك
هذا البياض ذاته الذي يُكتب بِه على جُدران الروح
قبل الفِرار إلى الشوارع المكسوة بِالغُرباء.!
كيف استطعت أن تكون معطفاً يهب الدفء، ويداً تزيح الألم وتهب الرجفة سكينة؟
حرفك عنفوان حكمة واتزان
الـ عبدالعزيز
إِنحناءة غضن يحتضن النسِيم.