! وهذا فراق بيني وبينك .. فحين زرعت في حديقة الاعماق شوك اللقاء .. تقامرت تلك الزهور وماتت .
* والله إن القلب يا عمري ملكته شاعرك .! ينظم على بيت الجزيله صوتك المبحوح لا مني سمعته كل عرقٍ في خفوقي ينحني له
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
' وغابت شمس حضورك ؟ واصبح الواقع محال ؟
وعطني ثبات اني على البال مازلت و اعطيك من روح .. الوفا ما تهيّا !
' ولا تهمل شيئاً معگ ، تغآر أن ترآه في يد غيرگ .
وآللي يجهل قيمتگ لآ تلتفت لـه حرصك آلزآيد يضيعك ي حريص
' وبحورا اغرقها المد .. والشوق الجارف يستغيث . وذلك العشق ياتي كتيار يجرفني خلف السد !
ودّي اسافر للسماء واحضن الغيم وادفن احاسيس التعب في سحابه
مراقب عام
و كل السوالف سوالف ليييين تنطقها
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
ومرآت احس إنيّ ؛ بـ شُوقي تمآديت ، ومرآت احسك ليّ ومن حقي اشتآق..
' وقد هجرت النوم كي لايشغلني عن اشتياقي لك ؟
و ،،، احب الثقيل اللي على فاله يحب وإذا حبني.. باع خلق الله لـ عيني
وتغيب م علمتني ليه غآيب .
و ...ابسألك.. لما شعوري يرسمك شعر و اغاني و أمنيات.. ولما اشوفك في السوالف والجهات ليه أبتسم ؟؟!
و تخيل لوّ ! على أنفاس الصبح تفتح شبابيكك وتدخل ريحة أحبابك بدال الضوّ !