ما أَجْمَلُ أَنْ أَكونَ بَيْنَ حُروفُكُم الرّاقِيَة، خالِصُ التَّحِيَّةِ وَالتَّبْجيلِ لأَقْلامِكُم، وَعُقولِكُمُ النّابِغَة.