بَرِيدُ الحُــــــبْ ..!!

نعم اشتاقك
وأصلي نوافل حبك
في مناماتي
لتزورني فارسا غازيا
لامناص من عناقه
أشتاقك

،،،،،،،

على النية
أقطفي من قلبي ماتيسر لك من حب
شكراً لمدادك

يارسالة بريد الحب طيري له
وروحي يمه بفراشه ورمي له جوريه
وقولي له اني عليه ولهانه

خلك معي , و أسمع تناهيد ( ضحكي )
القلب عاني , , بِــ̯͡سّ يسعٍدْه .. طاريك


و ليه ساكت ! ما تعودت ( تحكي ) ..!!
( يا خي ) تعود لو عشاني , ب آحاكيك


حاول . . تعوّد ,, تحتضنّي و [ تشكي ]
كلي ل روحك ( داخلي شيّ ) .. يحويك

وأطويك سراً بين أوراقي
كي لا تكون وجبة شهية للعابثين ،
المتلصصين خلف قلبي ،
خشية أن يعثروا عليك ، فيقيمون على قلبي الحد،
كما حكموا عليك بالهروب المؤبد ...
ذلك لأن حُبك شهي
كغواية تُفاحة ،
يشتهون قطفك من قلبي!

،،،،،،

ذووق الحنآن

أسعدني حقًا وجودك الذي يفيض بالعطر ويزيد

مودتي وأكثر يا جميلة ...

تسمحُ لي أن أتخطى عتبة الرحيل
لم أحاول أن أنسى ملامحك صباحا
فـ ذاكرتي بلا أصابع .. ولا حتى قلب !
لم أكره .. ولم أنسى
لأني .. أحببت !

،،،،،،،،

هدوء الجوري

فائق الحرف أنت كما الشهد

تلهج بالعبير وولائم الحبر الفياض

مودة كثيرة

اشتقت لك واللي خلقني .. لك اشتقت ..



وش هالثقل من جد / بـــآيخ نظــآمــك !

أرقصني فاليوم أنشد غنوة
أغنيها على قيثارة مساءاتي الباردات
تسحقني قرصات البرد
لـ تدفئني أنتَ بذراعيكَ
أرقصني أكثر تحت زخات المطر
حتى يُبل هندآمي
يا ثورة السموآت والـأرض ..
قد أزدتُ جنوناً على جنون
فها أنــا أحتويه بأشواقي ..
أحبكَ كالصواعق المرعبةُ وأكثر

،،،،،،،

البرآق
بهاء أنت بكل الزوايا
تنشر نورك وتمنح الأماكن ضياءً لا يأفل
مودتي لقلبك

ولتعلم أنك شمس الصباح
نُجوم الليل المُضيئة حرصاً ل حروف العُشاق
أنت قلب الأمنيات ... و وريدُ الأحلام القاطنة ب شفير الغرام ..

،،،،،،،،

الأمآني
أُمنيات تصلك على أجنحة الود
بِكل ما يستحقهُ شخصك

صبآحك « أصفر »
بـ حجم غيرتي من كل شيء يحيط بك
فأنا أنثى....... أتمتع بـ حب إمتلآكك لي وحدي
فهل تتصور رغبتي
.................... في أن نذهب إلى كوكب بعيد
هناك ..
......... أحبك.............. بملء غروريحيث [ لآيشاركني فيك أحد ]

.


.

لم أتفَالتْ إلاّ عندمَا فكّة ظفَائِرهَا الشَمس وَخلعَت ضِلع النهَار
لِيَبدَأ الّليل قُبلاتهِ بِغَنج فَلِرُبّمَا تَنضِج بينَنَا سُنبَلة حَميمَه تَجمعنَا
فوقَ قدّيسَة أرض يتهَادَى لهَا آسَاطِير العِشق مَع كُل نوتَة قَلب

مقَامَات شَرقِيَة .. عَلى وِشَاح بَنفسَجِي
وَعُشب تعَاشَب .. بِتَبرِيكَات مَلائكِيَة














































.
.

نَعِيْشُ الحُب وَهمَاً بِالخُلُود نَسْتَيْقظ مِنْهُ عَلَى صَفْعَةِ وَاقِعٍ مُؤلِم بِأَنَّنَا وَحْدنَا كُنَّا نَحْلُم ..
لاَ نَأْسَف عَلَى مَاعِشْنَا ، إِنَّمَا غَصَّة الذِّكْرَى تَبْقَى فِي الحَلَق حَشْرَجَة مِن الصَّعْبِ أَنْ تُشْفَى

الأَمَل .. أَضْحَى أَعْؤَدَاً يَابِسَة
سُرْعَان مَا َشْتَعِل إِلَّا تَنْطَفِئ وَتَغْدُو رَمَادَاً ..!
وَأَنَا لازِلْتُ أَتَخَبَّطُ فِيْ ضَوْضَاءِ الفَقْدِ وَالحَنِيْن
مُتَّشِحَابِالسَّوَاد
مُتَصَدِّرَا صِيْوَان العَزَاء
أُوَاسِي ضِلْعَيْن كَانَا يَحْرُسَان قَلْب

في ساعة لايتاح فيها الفرح مرةً اخرى الا في العام المُقبل تُجادلني في امرالحُب
وترسم في حُجرات القلب اعوجاجا هُنا وانحرافاً هُناك ..!

فاخر حُزني هذا الصباح ،
لا يسترُ عورته شيء سوى ابتسامة ضئيلة و ثغرٍ ملون !
حتى أَصابعي لا تُجيد ترتيبَ أَبجدياتِ سُموه !

.


.
وَلأنَنِي أعلم إنهُ مُؤشِر أُمنِيَة عِند أصبعِي السَادس
لَم يَفلح بِرَدع جمُوحِي المُستوطِن بِموَاثِيق الرغبَة

.:: ضَوء ::.
نَبيذ فَاخِر إنَ لم يَسّألنِي الّليل
حِينَ أحمِل كومَات مِن الأمَانِي
وَألاعِب سَبعِين وِسَادَة يَمِينَاً وَشِمَالاً
































































.
.