أرى انكْ يَ أُستاذُي أفرطتْ بِ مشاعِركْ لِ الحد اللذّي جَعَل حُروفكَ تتألمْ وكَلِماتُكَ تَصْرخْ م أقسى أنْ تَقابل الحُب بِ برود وأهْمال لعَلك أخذتْ درساً قاسِيا بِ الحُب كانَ الله فِي عوّنكْ وعونْ المُحِبين
أصدق الأقوال قول الله وقول الرسول والحظيظ اللي ضميره من النور إمتلا.