موضوع هادف وجميل ويحدث كثيراً وقد يكون القصد من الهدية محبه لا مصلحه
ولكن تفسر وتحرف إلى مقاصد أخرى تجلب المتاعب انا في سلك التعليم ويعلم الله تسعدني الهديه
حين تأتي من أولياء الأمور او الطلاب ولكن إحراجها أكبر من الأحساس بالسعادة حين تأتي
السعادة مصدرها أحساس صاحبها وليس الهديه بعينها ولكن تحرج من أن تكون كلفت على المهدي
وما يأتي بعدها . أقولها من تجربه ( تهادوا تحابوا ) ولكن في العمل تحرف ... الدين لايأتي بالأمر عبثاً ..... الموضوع رائع وشدني كثيراً .... اشكرك الأثير