مراقبه عامه
مُغرمه بنفسي لدرجة رائحة عطري تغير مزاجي ..!
علَى ابّوابِ الرَّحِيل وَرَقَةٌ مَفْقُودَة اقتُصَّت مِن اعمَاقِ القَلب وَنَثرتها الرّياحِ بِلا عَوٌدة !!
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
مراقب عام
اجعّل أحلَامك مُقدسة ..ومحرمٌ قتلهَا.. تجاهَل كُل عابر يحاوُل هزمّ أُمنياتك وتحطِيمها .. وتَذكر دائماً أنكَ تستطِيع مادمت تُريد
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
لم تشبهِ الماءَ إلا أنها مطرٌ بللتُ روحي بضحكتِها التي سالت مالت عليّ وَ لم تقصد ، على خجلٍ أرقّ ما مسّ هذا القلبَ ان مالت ..!
ألـمّح له ولكن قلبه ما يفهم ألـمّح له ولا حَس اني به مهتم ألـمّح له ولاني قادر اتكلم متى يوصل له احساسي ويعرف إني به مغرم
انها فَ سائر تصرفاتها ، في ملبسها ، وَ في حديثها ، وَ في مشيتها ، وَ حتى في ضحكها ، كانت تتحلى بميزات فطرية تسمو بها فوق كل عادي ..!
ينتحي لك صادق الشوق من قلبٍ سقيم وأنت ما حطّيت لـ الوصل معنى وأهتمام .!
تلك الرقيقة يّ سيدّي .. كُل جيشي ..!
ودي اسولف لك بس مامن طريقه انام وانا مشتاق واقوم مشتاق
[blink]متابعك بصمت[/blink]
غير قابل للنقد..... كلاسيكي الطباع... لا يشغلني أحد.... احادي المزاج
مؤلم أنَ تٌشعر بِ شللٰ الكتابهَ وَ انتَ بِ داخلكَ بحر من الكلمات
وَ تظنين إنك عادية ! لا تعلمين أن الطرقات التي تسلكينها تزهر من بعدك ..!
وَفي النَفسِ بَقايا ، مِن أَحاديثٍ خَبَأناها ..
مِن حسنها الطاغي يذوب فيها ظلّها ..!
أحتفي بك ... شوق ، وأحتاجك وأغني ليت لي ... قدره على لمسة يدينك