أمُد يَدي كَأني أستَعيْدُك مِن هَذا الغِيَاب بِشَيءٍ مِن الخَيَال .
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني