يُحكى أنّ ........العَالقِوُن فيّ الحُب همْ مِن رفضوهَ في البِداية.
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني